عبد المنعم عمايري يسمح لابنته بأداء مشهد قبلة.. ويعلق على المشاهد الساخنة مع كندا حنا

رد الممثل السوري عبد المنعم عمايري على الانتقادات اللاذعة التي طالته بسبب المشهد الحميمي الذي جمعه مع الممثلة كندا حنا في فيلم “الإفطار الأخير”.

وخلال لقاء له مع إذاعة “شام إف إم” قال عمايري: “إنّ المشهد الذي أقام القيامة له مبرراته الدرامية التي جعلته وحنا يقدمان على تنفيذه”، مضيفاً أن مدام كندا مثل أخته وأنه يحترمها ويحبها ويحب زوجها.

وأشار إلى أن القُبل ليست بين عبدالمنعم عمايري وكندا حنا، بل بين الشخصيتين اللتين يؤديانهما، متابعاً: “لا دخل لي أنا، بل الشخصية، وللأسف نحن نزداد تخلفاً”.

وهاجم عبد المنعم عمايري المنتقدين قائلاً: “نحنا مع الأسف كلما مر الزمن كلما تخلفنا أكثر”.

وحينما سأله المذيع إذا ما كان يرضى أن تقدم ابنته أو زوجته مشهد قبلة، هل يرضى ذلك، وجاء رد الفنان كصدمة، قائلًا: “رح أجاوبك عليه بشكل حلو، بنتي إزا كانت ممثلة هي ما رح تكون هي، هي رح تكون الشخصية”، وأضاف أن من غير المنطقي أن تقوم ممثلة ترتدي الحجاب بمشهد وهي تدخل غرفة النوم وتستلقي على السرير بحجابها.

ما زالت الضجة مستمرة حول المشاهد المسرّبة من الفيلم السوري “الإفطار الأخير”، الذي عرضه مهرجان الإسكندرية السابع والثلاثون لسينما دول البحر المتوسط ضمن مسابقة الأفلام الطويلة قبل أيام، وغدت لقطات حميمة مرّت ضمن الأحداث، بين بطلي الفيلم حديث وسائل التواصل الاجتماعي، وأثارت ضجة واسعة جداً حيث قسمت الآراء بين مؤيد ومعارض.

قد يعجبك ايضا