وصفت موسكو المزاعم عن هجوم كيميائي جديد في غوطة دمشق الشرقية بأنها استفزازات سبق أن حذرت منها، مشددة على أن عواقب وخيمة ستترتب على أي تدخل عسكري في سوريا
مضيفة أنها تهدف إلى حماية الراديكاليين وتبرير ضربات محتملة على سوريا من الخارج.
وشددت الخارجية الروسية في بيان صحفي أصدرته اليوم على أن “الخوذ البيضاء” و”ما يسمى بمنظمات حقوقية تتخذ من بريطانيا والولايات المتحدة مقرا لها”، استندت تقارير عن هجوم كيميائي جديد إلى شهاداتها، سبق أن ضُبطت متلبسة في التواطؤ مع الإرهابيين.
وقالت الخارجية الروسة إن أمريكا تحاول تقويض عملية خروج المسحلين من دوما، وتعرقل هجوم القوات السورية
وأكدت موسكو أن جميع الاستفزات في دوما هدفها تبرير ضربات محتملة على سوريا ، مشددة ان عواقب وخيمة ستترتب على أي تدخل عسكري في سوريا
و وصفت الخارجية بأن هجوم الغاز في منطقة دوما بسوريا بأنها زائفة ، مؤكدة ان الهدف من وراء التلفيقات الإعلامية في سوريا هو لحماية الإرهابيين
يتبع ..